دقائق تبني مستقبل الطفل إلى الأبد

 انضم إلينا مع طفلك لتشكل علاقة نوعية معه من خلال تجربة قصصية ممتعة ومبنية على أسس علم النفس الحديث، تهدف لبناء شخصيته بتعزيز سلوكه الإيجابي وبإكسابه مهارات الحياة.

ِ

تعرّف على توتة

“توتة” هو تطبيق يساعد الطفل على تبني السلوك الإيجابي وبناء شخصيته عن طريق بناء مهاراته وتحفيزه من الداخل، كما يساعد الأهل على بناء علاقة صحية ومتينة مع أطفالهم وتربيتهم تربية واعية باستخدام أدوات تجمع بين سحر الحكاية وأثرها المثبت على الأطفال ونصائح تربوية قائمة على آخر الأبحاث العلمية.

يوفر “توتة” ميزات عدة منها:

  1. قصص مكتوبة بعناية فائقة تركز على سلوكيات وقيّم ومهارات يحتاجها كل الأطفال لبناء شخصياتهم وحل مشاكلهم بأنفسهم.
  2.  

  3. جميع القصص مصادق عليها من قبل أخصائيين نفسيين ومختصين في الشؤون التربوية، والقصص مبنية على علوم النفس والتربية والاجتماع وغيرها من العلوم الحديثة.
  4.  

  5. مسار سلوكي يتبع كل قصة بشكل تفاعلي معتمد على أسئلة وأنشطة، للتأكد من اكتساب الأطفال رسائل القصص وتشجيعهم على مناقشتها وتطبيقها.
  6.  

  7. نصائح علمية ومبسطة للوالدين خاصة بكل سلوك أو مهارة تقدمها القصة، وتراعي هذه النصائح أعمار الأطفال وطبيعة تكوينهم وطرق تفكيرهم.
  8.  

  9. أدوات تساعد الأباء والأمهات على قضاء وقت نوعي ومفيد مع أطفالهم تمكنهم من تحفيز سلوكياتهم الإيجابية وتقوية الراوبط العاطفية معهم.

 

باستثمار دقائق معدودة، “توتة” قادر على إحداث فارق إيجابي كبير في حياة الأطفال وأسرهم؛ بحيث يدوم أثر هذا الفارق معهم مدى حياتهم.

ما الذي يميز حكايات “توتة” ويجعلها مؤثرة؟

  • قصص أصلية كتبت خصيصاً لتطبيق “توتة” معتمدة على قواعد تعزيز السلوك الإيجابي العلمية المعتمدة في فلسفتنا النفسية والتربوية.
  • تتحدى معتقدات الطفل وانحيازاته غير الواعية حول سلوكياته بشكل لطيف وذكي وغير مباشر لكي لا يشعر الطفل بأنه موضع التساؤل.
  • ممتعة وتعتمد الفكاهة والخيال الذكي المحفز لخيال الطفل والأهل أيضاً.
  • تبني مهارات الطفل من خلال تلميحات ملهمة للمهارات التي استخدمها بطل الحكاية لتبني السلوك الإيجابي.
  • تتبع فضول الطفل وتثيره من خلال طرح الأسئلة والتحديات المناسبة لعمر الطفل.

4 أسباب تجعل “توتة” حاجة أساسية لطفلك:

  • التربية الواعية: “توتة” يسد بشكل مبسط وسهل، وفي أقل من 10 دقائق يومياً، الفجوة الكبيرة بين أساليب التربية المغلوطة لكنها رائجة ومقبولة مجتمعياً، وأساليب التربية المدعمة بدراسات علمية تثبت نجاحها على المدى البعيد.
  • الرابط النوعي: ساعات العمل الطويلة وظروف الحياة السريعة تضيق عليك الوقت النوعي الذي تقضيه مع طفلك مما قد يكون له أثر على العلاقة المتينة بينكم على المدى البعيد.
  • المهارات السلوكية: معظم المدارس تركز على الجانب الأكاديمي وتهمل المهارات السلوكية لدى الأطفال، ولذلك يعمل تطبيق “توتة” على معالجة هذه الفجوة.
  • الضجيج الرقمي: الانفتاح الرقمي يجعل الطفل عرضه للعديد من المؤثرات التي قد لا تكون مرغوبة، مما يزيد حاجة طفلك إلى إرشادات من الأب أو الأم مبنية على تفاعل مباشر معهما وقائمة على أسس علمية.

يسهم تطبيق “توتة” في تنمية مهارات إضافية لدى الأطفال، رغم أنه لا يستهدفها بشكل مباشر، مثل:

  • تشجيع الأطفال على القراءة وتعزيز اعتيادهم عليها.
  • تحفيز الخيال الإيجابي لدى الأطفال.
  • إثراء المخزون اللغوي والمعرفي والثقافي لدى الأطفال.

معتمدة من أخصائيين نفسيين

تعليقات المستخدمين

المدونة

أسئلة طفلك لا تنتهي! كيف تغذي خيال الطفل الفضولي باللعب؟

أسئلة طفلك لا تنتهي! كيف تغذي خيال الطفل الفضولي باللعب؟ طفلك يطرح أسئلة لا تنتهي؟ تشعر أحيانًا بالإرهاق من كثرة […]

كيف تربي أطفالك على تحمل المسؤولية دون ضغوط .. ما هي مسؤوليات الطفل البكر؟

كيف تربي أطفالك على تحمل المسؤولية دون ضغوط .. ما هي مسؤوليات الطفل البكر؟ هل سبق لك أن تساءلت كيف […]